الاندية الممنوعة من الإنتدابات حسب التحديث الاخير للفيفا

 





الاندية الممنوعة من الإنتدابات حسب التحديث الاخير للفيفا (الاثنين 2 شتنبر 2024 - 12:00 )
ـ شباب المحمدية 9 ملفات
ـ حسنية أكادير ملف واحد
ـ اتحاد طنجة 4 ملفات
- مولودية وجدة 7 ملفات
- المغرب الفاسي 6 ملفات
- رجاء بني ملال ملفين
- اولمبيك اسفي ملفين
ـ المغرب التطواني ملفين
ـ اولمبيك خريبكة ملفين
ـ النادي القنيطري ملف
ـ سباب قصبة تادلة ملف
ـ نهضة الكارة ملف
ـالوداد الرياضي ملف 🔴 (29-08-2024)
ـ الرجاء الرياضي ملف

فرنسا.. صيف 2024 شهد للعام الثالث على التوالي درجات حرارة أعلى من المعدلات الطبيعية



/ ومع/

 

 أفادت وكالة الأرصاد الجوية الفرنسية، ضمن حصيلتها الموسمية الصادرة اليوم الاثنين، بأن صيف 2024 يعد الثالث على التوالي الذي يعرف تسجيل درجات حرارة أعلى من المعدلات الطبيعية في البلاد.

وأشارت الوكالة، في هذه الحصيلة، إلى أن " فصل الصيف لسنة 2024 كان أيضا أكثر حرارة من المعتاد، مع موجتين للحرارة وفترات شهدت عواصف رعدية محليا جد قوية".

وأوضح المصدر ذاته أنه بعدما كان شهر يونيو مطابقا للمعتاد، وشهر يوليوز أكثر حرارة نسبيا (+0.6 درجة) وشهر غشت أكثر سخونة بشكل محسوس (+1.5 درجة)، يظهر صيف 2024 " ارتفاعا في درجات الحرارة بزائد 0.7 درجة مقارنة بما هو معتاد ما بين سنتي 1991 و 2020".

وخلال هذا الموسم، شهدت فرنسا أول موجة حر "قصيرة، لكنها شديدة"، والتي همت النصف الجنوبي من البلاد ما بين 29 يوليوز و2 غشت. وتلتها موجة أخرى في الفترة ما بين 6 و 13 غشت شملت جزءا كبيرا من التراب الفرنسي باستثناء منطقة الشمال الغربي.

وسجلت وكالة الأرصاد الجوية الفرنسية أنه "قبل سنة 1989، لاحظنا في المتوسط موجة حر كل 5 سنوات في بلدنا. ومنذ عام 2000، تعود موجات الحرارة كل عام تقريبا".


محاولة تهريب مبلغ كبير يقدر بنحو 77 ألف أورو

 



تمكنت عناصر الجمارك بباب سبتة من إحباط محاولة تهريب مبلغ كبير يقدر بنحو 77 ألف أورو، أي ما يعادل حوالي 800 ألف درهم. وأوضح مصدر جمركي أن المبلغ غير المصرح به كان بحوزة مواطن مغربي مقيم في إسبانيا، وكان يعتزم إخراجه دون الالتزام بالإجراءات القانونية اللازمة.

وأضاف المصدر أن المبلغ كان مخبأ بين الأغراض والأمتعة الشخصية للمواطن المغربي، الذي كان برفقة زوجته وطفليه. وقد اتخذت السلطات الجمركية الإجراءات القانونية المناسبة للتعامل مع هذه الواقعة.


هل سيتحول المغرب من مستورد ومستهلك إلى منتج والى مصدر للغاز والهيدروجين الأخضر والكهرباء؟

 




كشفت صحيفة إسبانية أن المغرب يتخذ خطوة مهمة نحو الحد من اعتماده على الطاقة من خلال تطوير مشروعين طموحين لإنتاج الغاز الطبيعي، ولديهما معا إمكانات تقدر بأكثر من 28 مليار متر مكعب. ويمكن لهذه المبادرات، التي هي حاليا في مراحل متقدمة، أن تقود البلاد إلى مستوى جديد من الاكتفاء الذاتي من الطاقة في السنوات القادمة ثم التصدير نحو الخارج.

واضافت صحيفة “اطالايير” أن أكبر مشروع تقوده الشركة البريطانية، التي لديها رخصة استكشاف في حقل أنشوا، قبالة ساحل المحيط الأطلسي. حيث أثبت الحقل أنه أكبر اكتشاف في البلاد، باحتياطيات مثبتة تبلغ 18 مليار متر مكعب من الغاز. أما المبادرة الثانية، التي تقع في حقل أرض تندرارة، في شرق المغرب، مملوكة لشركة تعدين محلية، استحوذت مؤخرا على حصة في شركة الطاقة “ساوند إينرجي” البريطانية. والذي يحتوي على موارد تقدر بنحو 10,670 مليون متر مكعب.

وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من الحماس حول المشروعين، إلا أن السلطات المغربية لاتزال حذرة بشأن إعلانات الشركات الأجنبية التي تستكشف الوقود الأحفوري، حيث لم يبدأ أي من هذه المشاريع بعد مرحلة الإنتاج التجاري. ومع ذلك، تعتبر وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة حقول الأنشوا وتندرارة واعدة بشكل كبير لضمان إنتاج الغاز في المستقبل.

وأشار المصدر إلى أن مشروع أنشوا وصل إلى علامة فارقة مهمة الأسبوع الماضي مع بدء عمليات الحفر من قبل سفينة ستينا فورث، وفقا لشركة إنيرجيان. هذه المرحلة حاسمة لجمع البيانات اللازمة لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي والتحرك نحو الإنتاج التجاري، المقرر في عام 2026. حيث أكد أدونيس بوروليس، الرئيس التنفيذي لشركة تشاريوت للطاقة، أن مئات الملايين من الدولارات من الاستثمارات ستكون مطلوبة مع مختلف الشركاء لتحقيق هذا الهدف.

وهكذا سيتحول المغرب مع مرور الوقت من مستورد ومستهلك إلى منتج والى مصدر للغاز والهيدروجين الأخضر والكهرباء.

عملية إعادة البناء والتأهيل للمناطق المتضررة من زلزال الحوز مستمرة "بإيجابية وبجدية" (رئيس الحكومة)

 



اتصال هاتفي بين السيد ناصر بوريطة ووزير الخارجية السعودي



لوسيور كريسطال: تراجع رقم المعاملات بنسبة 11 في المائة متم شهر يونيو 2024

 




الأمم المتحدة تدعو إلى إقامة شراكات متينة ومتضامنة بين بلدان الجنوب

 



الأمم المتحدة (نيويورك) /ومع/

 

 دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى إقامة شراكات متينة ومتضامنة بين البلدان النامية، معتبرا أن هذا التعاون يظل ضروريا من أجل "تهيئة مستقبل أفضل للجميع".

وفي رسالة بمناسبة يوم الأمم المتحدة للتعاون بين بلدان الجنوب (12 شتنبر)، أبرز غوتيريش أن هذا اليوم يشكل فرصة "نحتفل فيها بما تجسده الوحدة والتضامن بين البلدان النامية من قوة تفضي إلى التحول".

وقال: "في هذا اليوم نتذكر أنه لا يمكن للبلدان تسخير الدعم متعدد الأطراف وتحقيق الازدهار المشترك إلا إذا وضعت يدا في يد"، مسجلا أن التعاون بين بلدان الجنوب "لا ينتقص من مسؤولية الدول الأكثر غنى في الإسهام في التصدي لأوجه عدم المساواة المشهودة على الصعيد العالمي، ولا ي راد بهذا التعاون أن يحل محل التعاون بين بلدان الشمال والجنوب".

وشدد، من جانب آخر، على الحاجة إلى إرساء نظام مالي عالمي أكثر إنصافا وشمولا يستجيب للتحديات التي تواجه البلدان النامية.

وأكد المسؤول الأممي أن "من شأن هذه الشراكات أن تساعد في إطلاق العنان لقوة الحلول المستندة إلى الرقمنة والبيانات والعلوم، في سبيل تحقيق التنمية المستدامة، ويمكن أن تساعد في تحسين نوعية الحياة اليوم وحياة الأجيال المقبلة، من خلال بناء القدرة على الصمود وتمكين النساء والشباب".

واعتبر غوتيريش أن مؤتمر القمة المعني بالمستقبل، المزمع عقده في شتنبر الجاري، يشكل فرصة "لإعادة تأكيد التزامنا بالتعاون في ما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي بالأخذ بمبادئ التضامن والدعم المتبادل".

المغربي هشام زاهر يحقق إنجازا في سباق ترياثلون للمسافات الطويلة (إندورومان) الرابط بين لندن وباريس

 



/ومع/

بعدما كان حلما يراوده في الماضي، ها هو اليوم يصبح حقيقة. في نهاية الأسبوع المنصرم، نجح المغربي هشام زاهر في تحقيق انجاز رياضي في سباق ترياثلون للمسافات الطويلة (إندورومان) الرابط بين لندن وباريس ، والذي يعتبر من التظاهرات "الأكثر صعوبة على مستوى العالم".

وتشتهر هذه المسابقة المعروفة باسم (آرك تو آرك)، والتي تنطلق من (ماربل آرك) بمدينة لندن وتنتهي بقوس النصر بباريس، وتتوزع بين الجري والسباحة الحرة وركوب الدراجة الهوائية ، بحدتها وبالصرامة البدنية التي تتطلبها من المشاركين.

وفي هذا الصدد، قال الرياضي المغربي الذي لم يخف فخره برفع العلم الوطني عند وصوله إلى قوس النصر الشهير بالعاصمة الفرنسية التي تعيش حاليا على إيقاع الألعاب البارالمية،إنه "حلم يتحقق على أرض الواقع. إنه إنجاز يعكس أن العزيمة والمثابرة تجعل كل شيء ممكنا".

وأعرب هشام زاهر عن سعادته الغامرة بكونه "أول مغربي وإفريقي" يرفع هذا التحدي الذي يتطلب "قدرة استثنائية على التحمل"، إلى جانب "رغبة جامحة" في التفوق.

وأكد الرياضي أنها تبقى من أهم العوامل الكفيلة بتحقيق هذا النجاح، وهو الذي ركض لأزيد من 135 كيلومترا، وقطع قناة المانش سباحة لأزيد من 17 ساعة في المياه المتجمدة (على مسافة أزيد من 47 كلم)، واختتم بسباق للدراجات الهوائيى على مسافة 300 كيلومتر.

ويرى أن هذا الإنجاز ليس مجرد انتصار شخصي، بل هو أيضا "رسالة أمل وإلهام".

ووضع الرياضي المغربي مؤهلاته الرياضية في خدمة قضية عادلة تتمثل في جمع التبرعات لتمويل عمليات جراحية بالغة الاهمية, لفائدة أطفال يعانون من تشوهات خلقية في القلب، ينحدرون من البلدان الفقيرة، بهدف منحهم فرصا للعيش والنمو بشكل صحي.

وقال إن "هدفي هو أن أبين أننا نحن من نضع الحدود أمام أنفسنا. كما أرغب في أن يكون هذا الإنجاز سببا في إنقاذ حياة الأطفال المصابين من خلال إجراء هذه العمليات الجراحية البالغة الاهمية".

ويؤمن هذا الرياضي، الذي ينحدر من مدينة وجدة و يقيم في فرنسا ويعمل في المجال التجاري، بقدرة المغرب على اعتلاء المنصات الدولية في رياضة التحمل، معتبرا أن إنجازه هذا يشكل "مرحلة مهمة في تاريخ الرياضة المغربية التي توضح بالملموس أن كل شيء ممكن من خلال التحلي بالشجاعة والعزيمة والإرادة الحديدية".

وإلى جانب مشاركته في عدد من التظاهرات الرياضية، على غرار ماراثون الرمال في ثلاث مناسبات (مرتان في المغرب، ومرة في البيرو)، شارك الرياضي المغربي في سباق الرجل الفولاذي (Ironman) المتعدد التخصصات الرياضية المتوزعة بين السباحة على مسافة 3,8 كيلومترات، وركوب الدراجة الهوائية على مسافة 180,2 كلم، ثم الجري في سباق الماراثون على مسافة 42,195 كلم.

غير أن مسابقة ترياثلون المسافات الطويلة (إندورومان) التي تجري بشكل فردي، تمثل بالنسبة له "قمة التحمل والمثاربة".