‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صحة. إظهار كافة الرسائل

سرطان البروستات يقتل ألفي مغربي سنويا

 


في المغرب يتم تسجيل خمسة آلاف حالة سرطان بروستات سنويا، وذلك بنسبة 16 في المئة من السرطانات المسجلة عند الرجال، كما أنه يأتي في الرتبة الثانية بعد سرطان الرئة متسببا في 2000 حالة وفاة. وفي مداخلته خلال ندوة رقمية نظمتها جمعية دار زهور لمرافقة مرضى السرطان، كشف البروفسور، نوفل ملاس، أستاذ طب الأورام بكلية الطب بفاس، عن معطيات مقلقة بخصوص انتشار سرطان البروستات لدى الرجال وضعف تشخيص المرض في وقت مبكر، موضحا أن المعطيات تشير إلى أن نصف الحالات يتم تشخيصها في مرحلة متأخرة من المرض، مع ما يعنيه ذلك من تراجع فرص الشفاء التام والتعافي من المرض.

(الأحداث المغربية)


المنظومة الصحية تفتقر لـ45 ألف سرير استشفائي

 


بلغت نسبة الخصاص في عدد الأسرة الاستشفائية حوالي 45 ألف سرير، مع تسجيل إكراهات مرتبطة بأعداد المغاربة المصابين بالأمراض المزمنة، التي تصل عند كبار السن إلى 900 حالة، مقابل إغلاق عشر مصحات أبوابها سنويا. وأكد البروفيسور رضوان السملالي، خلال انعقاد المناظرة الوطنية للصحة في دورتها التاسعة التي تنظمها الجمعية الوطنية للمصحات الخاصة، أن الخصاص في القطاع العام يقارب 35 ألفا من الأسرة الاستشفائية، في حين أن العدد في القطاع الخاص يناهز 20 ألفا.

(رسالة الأمة)


إطلاق النسخة العاشرة لحملة “سيداكسيون المغرب”

 




تنظم جمعية محاربة السيدا، خلال الفترة ما بين 1 و31 دجنبر المقبل، النسخة العاشرة لحملة “سيداكسيون المغرب 2024”. وأوضح رئيس الجمعية، البرفسور مهدي القرقوري، خلال ندوة صحافية بالدار البيضاء، أن هذه المبادرة، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تهدف إلى التوعية والتحسيس بداء السيدا، وجمع التبرعات لتطوير برنامج مكافحة السيدا. وأوضح القرقوري أنه، وفقا للمعطيات الأخيرة الصادرة عن وزارة الصحة، فإن ما يقارب 45 في المائة من الإصابات الجديدة تهم الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 و 34 عاما، مشيرا إلى أن هذا الوضع المقلق يتطور إلى حد كبير بسبب النقص في التحسيس، فضلا عن محدودية الولوج إلى خدمات الوقاية والفحص.

(بيان اليوم)


وزير الصحة يكشف مشاريع 2025 .. استكمال المشاريع الكبرى وتطوير الخدمات الصحية

 


أكد أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن الوزارة ستواصل ضمن برنامج عملها خلال سنة 2025 استكمال مختلف المشاريع والبرامج. وكشف الوزير، خلال تقديمه الميزانية الفرعية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية برسم السنة المالية 2025، أمام لجنة التعليم والشؤون الثقافية والاجتماعية بمجلس المستشارين، عن استكمال أشغال بناء المراكز الاستشفائية الجامعية بكل من العيون وكلميم والراشيدية وبني ملال، فضلا عن إعادة بناء مستشفى ابن سينا ومواصلة بناء وإعادة بناء 78 مؤسسة صحية تشمل المراكز الاستشفائية الجهوية والإقليمية ومستشفيات القرب، إضافة إلى مشاريع جديدة.

(الصحراء المغربية)


مراجعة معايير أسعار الأدوية

 


أعلن وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أنه ستتم مراجعة المعايير التي تحدد أسعار الأدوية، من خلال مراجعة هامش التصنيع وهوامش الربح للموزعين والصيادلة. وأكد المسؤول الحكومي أن وزارته بصدد اتخاذ تدابير لتخفيض أسعار الأدوية مع التركيز على تشجيع التصنيع المحلي، خاصة الأدوية الجنيسة، حيث أشار إلى أن 4500 نوع دواء استفاد هذه السنة، من إعفاء ضريبي مهم، الشيء الذي انعكس إيجابا على عدد من الأدوية الحيوية. ووفقا للمسؤول الحكومي، فسيتم إصدار قرار جديد لتخفيض أسعار 169 دواء، من بينها أدوية الأمراض المزمنة.

(الأحداث المغربية)


“غياب” الأنسولين يقلق مرضى السكري

 


عبر عدد من المواطنين عن استنكارهم لعدم حصولهم على إحدى الحقن من مادة “الأنسولين” الخاصة بمرضى السكري، حيث عاد أغلبهم خاوي الوفاض، بعد زيارات متكررة للمركز الصحي القريب من سكناه، الذي دأبوا على الحصول منه على حظهم من كمية الأنسولين، بشكل شهري أو دوري حسب وضعهم الصحي بالمجان. وقال هؤلاء المواطنين، في تصريحات لليومية، إن الأطر الطبية بالمراكز الصحية دأبت منذ ثلاثة أشهر، على إخبارهم بأن مادة الأنسولين غير متوفرة بتاتا في ظل تراجع المخزون على المستوى الوطني، مطالبة إياهم بانتظار التوصل بهذه المادة من مصالح وزارة الصحة على المستوى الإقليمي أو الجهوي أو المركزي.

(بيان اليوم)


الطيب حمضي يقلل من خطورة الانفلونزا الموسمية ويدعو إلى التطعيم

 


قلل الدكتور الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، من خطورة الأنفلونزا الموسمية، واصفا إياها بأنها “ليست مرضا مرعبا للجميع”. وأضاف في تصريح للجريدة، أن “الأنفلونزا الموسمية نادرا ما تكون خطيرة أو مميتة لدى الشباب الأصحاء، لكن قد تكون خطيرة للغاية بل مميتة حين تصيب الفئات الهشة”، مشيرا إلى أن التطعيم ضد الأنفلونزا في أوائل الخريف يعد أحد أكثر أدوات الوقاية فعالية، حيث يحمي ما يصل إلى 90 بالمائة من العدوى، و50 إلى 80 في المائة ضد الحالات الشديدة والوفيات لدى كبار السن.

(العلم)


مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة تطلق بمدينة الداخلة الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة

 


أعلنت مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة عن إطلاق الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة، وهي مؤسسة موجهة للنهوض بالبحث والتطوير في مجال العلوم الصحية بإفريقيا. وتروم الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة، التي يوجد مقرها بمدينة الداخلة، النهوض بتعاون جنوب- جنوب قائم على توحيد الجهود ومعبئ من أجل سيادة صحية إفريقية. كما تهدف إلى خلق فضاء للتبادل والشراكة من أجل النهوض بالبحث العلمي في مجال الصحة، في سياق يتلاءم وخصوصيات القارة الإفريقية. وتركز أيضا على التميز في تدريس علوم الصحة من خلال اقتراح تكوينات تستجيب لحاجيات القارة.

(الاتحاد الاشتراكي)


انطلاق عملية “رعاية 2024-2025” لتعزيز الخدمات الصحية للقرب لفائدة ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد

 


تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الرامية إلى توفير الرعاية اللازمة لساكنة المناطق المتضررة بفعل موجات البرد، وسعيا منها لضمان استمرارية الخدمات الصحية وتقريبها من ساكنة المناطق المتضررة بفعل موجات البرد، تطلق وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عملية “رعاية 2024-2025” خلال الفترة الممتدة من 15 نونبر 2024 إلى غاية 30 مارس 2025. وذكر بلاغ لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن هذه العملية تستهدف المناطق الجبلية والنائية على مستوى 31 إقليما، يتوزعون على 8 جهات.

(الصحراء المغربية)


تلوث معلبات التونة بالزئبق .. جامعة المستهلك تفند الادعاءات

 


أثارت تقارير دولية حديثة مخاوف متزايدة لدى المغاربة، بشأن احتواء علب التونة على مادة الزئبق المضرة بصحة المستهلك. وتفاعلا مع هذا الموضوع الذي وصل صداه إلى قبة البرلمان، قال بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية حقوق المستهلك، إن “الأمر لا يستحق كل هذا التهويل”، مضيفا في تصريح لليومية، أن “المغرب ليس معنيا بما يثار حول التونة الحمراء التي تباع في أوروبا وتصدر بشكل أساسي إلى دولة اليابان”. وذكر بأن المغرب “لا يستورد التون المعلب من الخارج بل يكتفي بما هو محلي”.

(العلم)


الأدوية .. احتكار وأسعار باهظة

 


رصد تقرير للشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة حول أسعار الأدوية مجموعة من الاختلالات من أبرزها احتكار وارتفاع أسعار الأدوية واستيراد جميع الأدوية باستثناء الجنيسة منها. واعتبر التقرير أن أسعار الأدوية بالمغرب (صناعة محلية ومستوردة) مرتفعة، مقارنة مع عدد كبير من دول العالم بحوالي 3 إلى 5 مرات، منتقدا “عجز” الحكومة عن محاربة لوبي شركات الأدوية التي تحقق أرباحا خيالية. كما وقف تقرير الشبكة على “فوضى” بيع الأدوية والمكملات الغذائية المزورة عبر الأنترنيت من دون رقابة، رغم خطورتها على صحة وحياة المستهلك.

(الأحداث المغربية)


داء السيدا في المغرب .. انخفاض انتشار الفيروس وتحديات مستمرة

 


أفاد التقرير السنوي لداء فقدان المناعة البشرية المكتسب "السيدا" 2024، أصدرته وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بأن عدد الأشخاص المتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية في المغرب بلغ 23 ألف شخص إلى حدود نهاية عام 2023 ، مع تسجيل 970 حالة جديدة للفيروس و390 وفاة نتيجة هذا المرض. وحسب التقرير، تم تسجيل معظم الحالات الحاملة للفيروس في المدن (87 في المائة)، مع تركز هذه الحالات في أربع مناطق تمثل 76 في المائة من الحالات الإجمالية. وتشمل 32 في المائة في الدار البيضاء - سطات، 16 في المائة في مراكش-آسفي، و15 في المائة في سوس ماسة، و13 في المائة في الرباط سلا القنيطرة. وتؤكد البيانات انخفاض معدل انتشار الفيروس بين السكان البالغين في المغرب، وتظهر استقرارا شبه كامل خلال العامين الماضيين عند حوالي 0.08 في المائة.

(الصحراء المغربية)


رصد خروقات في 56 مصحة

 


أعلن أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، عن مواصلة عمل سلفه خالد آيت الطالب، لمواجهة خروقات المصحات الخاصة، المرتبطة بفرض دفع "النوار"، وشيك الضمان على المرضى والمصابين وذويهم. وقال التهراوي، تفاعلا مع انتقادات برلمانيين خلال مناقشة الميزانية القطاعية لوزارته، إن المفتشية العامة لوزارة الصحة أنجزت عمليات تفتيش دورية، دون سابق إشعار في مصحات خاصة والمؤسسات المماثلة لها، موضحا أن عمليات التفتيش والمراقبة التي باشرتها مصالح المفتشية العامة لـ56 مصحة خاصة، وقفت على تجاوزات تتعلق بعدم احترام التعريفة الوطنية المرجعية المعمول بها، وإثر ذلك، تمت إحالة تقارير لجان المراقبة على الوكالة الوطنية للتأمين الصحي لاتخاذ الإجراءات القانونية المعمول بها.

(الصباح)


التسممات الغذائية تستنفر وزارة الداخلية

 


قررت وزارة الداخلية إحداث 130 مكتبا لحفظ الصحة، بتكلفة 104 مليارات سنتيم من أجل التصدي لحالات التسمم الغذائي، في ظل الإقبال المتزايد على المقاهي والمطاعم ومحلات الوجبات السريعة، وذلك من أجل تدارك الخصاص المسجل بالجماعات، التي لا تتوفر على هذا النوع من التجهيزات. وحسب ما ورد في جواب لوزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، على سؤال كتابي للفريق النيابي الحركي، فإن هذا البرنامج ستستفيد منه 1244 جماعة تنتمي إلى 53 إقليما، تساهم فيه الوزارة بنسبة 50 في المئة. وسيتم دعم هذه المكاتب بـ260 طبيبا، و130 طبيبا بيطريا، و260 ممرضا و260 تقنيا لحفظ الصحة، وسيتم تنظيم مباريات مشتركة لتوظيف هذه الأطر.

(الأحداث المغربية)


المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض يوصي باستخدام أول اختبار “بي سي آر” مغربي الصنع للكشف عن جدري القردة

 


أوصى المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، من خلال لجنته الاستشارية للتشخيص، باستخدام أول اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل (بي سي آر) للكشف عن جدري القردة في الوقت الفعلي، تم تصنيعه محليا في المغرب. وقال المركز الإفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، الذي يقع مقره بأديس أبابا، في بيان، إن موافقته على هذا الاختبار تؤكد على موثوقيته وفعاليته، وهو ما من شأنه تعزيز دور المغرب في المبادرات الصحية العالمية.

(الاتحاد الاشتراكي)


وزارة الصحة: 25 ألف طفل مصاب بالسكري

 


أفادت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بأن وضع مرض السكري في المغرب يثير “قلقا كبيرا”، مع تسجيل زيادة مستمرة في الحالات الجديدة وانتشار داء السكري. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن الإحصائيات تشير إلى أن “هذا الداء يصيب أزيد من 25 ألف طفل، ويفوق عدد البالغين المصابين به 2.7 مليون، مع العلم أن نصف هؤلاء كانوا يجهلون إصابتهم بداء السكري أثناء الكشف خلال القيام بالمسح الوطني، بينما يوجد أكثر من 2,2 مليون شخص في مرحلة ما قبل الإصابة بالسكري”. وتتكفل الوزارة بأزيد من (مليون ونصف) 1.500.000 مريض بداء السكري على مستوى مؤسسات الرعاية الصحية الأولية، حيث يتلقون تكفلا صحيا يتماشى مع مسار علاج موحد ومحدد.

(المساء)


المغرب يسجل 8800 إصابة بسرطان الرئة سنويا

 


يسجل المغرب زهاء 8825 حالة إصابة بسرطان الرئة سنويا، أغلبهم رجال، وفق أرقام كشفت عنها جمعية “دار زهور”، التي تشتغل في مجال دعم مرضى السرطان، مشيرة إلى أن حوالي 87 بالمائة من الحالات المصابة بهذا السرطان سببها التدخين. وأضافت أن مرض سرطان الرئة أدى سنة 2022 إلى وفاة 8000 شخص، مبرزة أنه يبقى السبب الرئيسي للوفيات الناجمة عن السرطان بالمغرب. ويأتي الإعلان عن هذه الأرقام في إطار الحملة، التي تقوم بها الجمعية خلال شهر نونبر الجاري للتوعية بأخطار سرطان الرئة.

(المساء)


انقطاع أدوية يهدد صحة مرضى القلب والشرايين

 


عادت ظاهرة انقطاع العديد من الأدوية من الصيدليات إلى الواجهة خاصة بعد الجدل الذي خلفه أخيرا انقطاع دواء “الداكتون”، المخصص لمرضى القلب وإزالة الماء الزائد من الجسم. وفي هذا السياق، قال محمد الحبابي، رئيس كونفدرالية نقابات الصيادلة في المغرب، إن عددا من الصيدليات “سجلت فقدان الدواء المخصص لمرضى القلب والشرايين، وهو الدواء الذي يستعمله مرضى القلب بشكل أساسي”. وأضاف لحبابي، في تصريح للجريدة، أن “الكونفدرالية راسلت الوزارة الوصية من أجل الترخيص باستعمال الأدوية الجنيسة في حال انقطاع أحد الأدوية الأصلية، غير أننا لم نتوصل بجواب من الوزارة الوصية”.

(الأخبار)


مدونة الأدوية والصيدلة على طاولة المجلس الحكومي

 


وضعت الحكومة على طاولتها تنظيم قطاع الدواء بالمصادقة على مدونة الأدوية والصيدلة، خلال المجلس الحكومي الذي سينعقد، يوم غد الخميس، إذ سيتدارس المجلس مشروع قانون بالمصادقة على المرسوم بقانون الصادر في شأن تتميم القانون بمثابة مدونة الأدوية والصيادلة. ومن شأن تعديلات مدونة الأدوية والصيدلة أن تنهي فوضى ترويج وبيع الأدوية خارج الصيدليات وفي الفضاء الافتراضي، والتي حركت احتجاجات الصيادلة، ودفعت في مناسبات عدة، النيابة العامة إلى مراسلة الوكلاء العامين للملك بمختلف محاكم الاستئناف بالمملكة من أجل التصدي لها.

(الأخبار)


ملاحقة “صيادلة” الإنترنت

 


يعاني الصيادلة بسبب انتشار المواقع وصفحات وسائل التواصل الاجتماعي التي تعرض مختلف الأدوية والمكملات الغذائية خارج أي مراقبة، حتى أصبح البعض يتحدث عن “الصيدليات” الافتراضية أو “صيدليات” الأنترنت. وأفادت مصادر مهنية بأن ممثلى الصيادلة تقدموا بشكايات لوزارة الصحة، من أجل اتخاذ الإجراءات للحد من هذه الأنشطة التي تؤثر سلبا على القطاع المهيكل. وأكدت المصادر ذاتها أن مئات الصيدليات أفلست بسبب انتشار بيع الأدوية على مواقع التواصل الاجتماعي، لأن هذه الأنشطة تمثل منافسة غير متكافئة للقطاع المهيكل، كما تشكل خطرا على صحة المواطنين بالنظر إلى أن هذه العقاقير والمكملات الغذائية لا تخضع لأي مراقبة.

(الصباح)