يتدارس مجلس الحكومة، الذي سينعقد يوم غد الخميس، مشروع قانون
يتعلق بتغيير وتتميم القانون الصادر في شأن المسطرة الجنائية، ومشروعي مرسومين
يتعلق الأول منهما بتغيير المرسوم الصادر في شأن إحداث المنطقة الحرة للتصدير
"بطوية"، والثاني بتغيير المرسوم المتعلق بإحداث المنطقة الحرة للتصدير
"طنجة أطوموتيف سيتي"، إضافة إلى اجتماع خاص لدراسة بعض مقترحات القوانين.
(الصحراء المغربية)
استفاد المتضررون من زلزال الحوز بدوار أنتميد بجماعة خزامة
التابعة لإقليم ورزازات من وحدات سكنية في إطار تجزئة سكنية نموذجية وفق تصميم
معماري نموذجي يحترم الخصوصيات المعمارية للمنطقة وكذلك دفتر التحملات الذي تم
إعداده من طرف وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة. وفي
تصريح لـ"الصحراء المغربية"، أكد عبد الله سكوني، مدير الوكالة الحضرية
لورزازات زاكورة تنغير، أن هذا المشروع يندرج في إطار إعادة إعمار المناطق
المتضررة من الزلزال، ويشمل إحداث تجزئة سكنية على مساحة أربعة هكتارات بدوار
أنميد جماعة خزامة.
(الصحراء المغربية)
أعلن الخبير في قطاع الهيدروجين والطاقات المتجددة، أمين بنونة،
أن المغرب وبفضل المجهودات الحثيثة التي يبذلها، سيصبح قبل 2030 فاعلا دوليا في
مجال الهيدروجين الأخضر المعد لإنتاج الأسمدة والصناعات الثقيلة. وأفاد المتحدث في
تصريح لـ «الصحراء المغربية»، أن هذا الواقع القريب يستمد مقوماته من توفر المملكة
على سوق محلية مهمة، مشيرا إلى أن المكتب الشريف للفوسفاط طرح طلبية للتوصل بمليون
طن من الأمونيا الخضراء مبرزا أن إنتاج هذه الكمية يتطلب 200 ألف طن من الهيدروجين
الأخضر، وهو ما يمثل حسب بنونة نصف الإنتاج العالمي من هذه المادة. وعلاوة على ذلك
شدد على أن المغرب سيكرس لا محالة مكانته بصورة متميزة في سوق الهيدروجين الدولي،
موضحا أن الطلب المحلي بالمملكة سيؤدي إلى إنعاش هذه السوق وخفض الأسعار دوليا.
(الصحراء المغربية)
تتوقع
المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأربعاء، أن يظل الطقس حارا نسبيا
بكل من الجنوب-الشرقي للبلاد وجنوب الأقاليم الجنوبية.
كما
سيلاحظ تشكل سحب منخفضة وضباب محلي خلال الصباح والليل بغرب الساحل المتوسط
وبالسواحل الشمالية والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية.
وكالعادة،
ستظهر بعض الكتل الضبابية بالسهول الوسطى وشمال المنطقة الشرقية، مع نزول زخات
رعدية مصحوبة ببرد ورياح قوية تحت الرعد شمال الأطلس الكبير، الأطلس المتوسط،
الريف والمنطقة الشرقية، لتهم في ما بعد منطقة السايس والواجهة المتوسطية خلال
المساء.
وستكون
السماء غائمة جزئيا بالشمال الغربي للمملكة، مع تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما
بالأطلس الصغير وبالأقاليم الصحراوية للمملكة.
وستتراوح
درجات الحرارة الدنيا ما بين 24 و 29 درجة بالجنوب الشرقي للبلاد وبداخل الأقاليم
الجنوبية، وما بين 10 و15 درجة بالأطلس والهضاب العليا الشرقية، وما بين 16 و23
درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.
أما
درجات الحرارة خلال النهار، فستعرف ارتفاعا بالمنطقة الشرقية وانخفاضا بباقي
المناطق.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية وبالبوغاز، وقليل الهيجان ما بين كاب سبارطيل والدار البيضاء، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل.
أفادت تقارير صحفية بأن نادي جينك البلجيكي وافق على عرض مقدم من ليستر سيتي الإنجليزي لضم اللاعب المغربي الدولي، بلال الخنوس.
ووفقًا للصحفي البلجيكي “Sacha Tavolieri”، فإن قيمة الصفقة تصل إلى 23 مليون يورو، بالإضافة إلى 3 ملايين يورو كمكافآت، مع حصول جينك على 15% من قيمة البيع المستقبلية للاعب.
ووافق الخنوس، البالغ من العمر 20 عامًا، على الشروط المطروحة من النادي الإنجليزي، ومن المنتظر أن يوقع عقدًا يمتد لأربعة مواسم.
ومن المقرر أن يسافر اللاعب إلى إنجلترا يوم غد الأربعاء، لإجراء الفحوصات الطبية الضرورية وإتمام عملية انتقاله إلى ليستر سيتي.
انتشر خلال الساعات الماضية خبر وفاة الفنان المصري رامز جلال بسرعة البرق وتفاعل رواد مواقع التواصل مع الأمر حتى تصدر محرك البحث ”غوغل“. وقيل إنه كان يقوم بتنفيذ أحد المقالب في البحر الأحمر فهاجمته سمكة قرش كبيرة أدت إلى وفاته. وخرج شقيقه ياسر جلال، لينفي هذا الخبر ويصف الأمر بالإشاعة “السخيفة“، موضحًا أنها تسببت في اضطراب داخل الأسرة وأن أخيه بخير. ووفقاً لـ"إرم نيوز" قال جلال إن مواقع التواصل أصبحت أسهل مكان لانطلاق الإشاعة، معربًا عن ”غضبه بسبب الحالة التي أصابتهم بسبب هذه الإشاعة“.
تبدو أن الأخبار حول سد بين الويدان تعكس نوعاً من الأمل والتجدد بعد فترة طويلة من الجفاف. من الجيد أن نرى زيادة في نسبة ملء السد بنسبة 5.7% بعد تلقيه 9.8 ملايين متر مكعب من الواردات المائية بفضل الأمطار الرعدية والسيول الأخيرة.
إن التحسن الطفيف في ملء السد يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على توفير المياه، سواء للاستخدام المنزلي أو الزراعي، مما قد يساعد في التخفيف من الأزمات المائية التي واجهتها المنطقة. قد يكون هذا أيضاً علامة على تحسن محتمل في الظروف المناخية، ولكن لا يزال من الضروري متابعة الوضع للتأكد من استمرارية هذا التحسن.
كما أن تساقط الأمطار الذي شهدته المنطقة يعزز من الأمل في تحقيق توازن أكبر في إدارة الموارد المائية، مما قد يساهم في استعادة الفرشات المائية وتحسين الظروف البيئية بشكل عام.
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة ليوم غد الأربعاء، أن يظل الطقس حارا نسبيا بكل من الجنوب-الشرقي للبلاد وجنوب الأقاليم الجنوبية.
كما سيلاحظ تشكل سحب منخفضة وضباب محلي خلال الصباح والليل بغرب الساحل المتوسط وبالسواحل الشمالية والشمال الغربي للأقاليم الجنوبية.
وكالعادة، ستظهر بعض الكتل الضبابية بالسهول الوسطى وشمال المنطقة الشرقية، مع نزول زخات رعدية مصحوبة ببرد ورياح قوية تحت الرعد شمال الأطلس الكبير، الأطلس المتوسط، الريف والمنطقة الشرقية، لتهم في ما بعد منطقة السايس والواجهة المتوسطية خلال المساء.
وستكون السماء غائمة جزئيا بالشمال الغربي للمملكة، مع تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بالأطلس الصغير وبالأقاليم الصحراوية للمملكة.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 24 و 29 درجة بالجنوب الشرقي للبلاد وبداخل الأقاليم الجنوبية، وما بين 10 و15 درجة بالأطلس والهضاب العليا الشرقية، وما بين 16 و23 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستعرف ارتفاعا بالمنطقة الشرقية وانخفاضا بباقي المناطق.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية وبالبوغاز، وقليل الهيجان ما بين كاب سبارطيل والدار البيضاء، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل.
(ومع)
شكلت
التحديات المتداخلة بين الهجرة وتغير المناخ على المستويين الوطني والدولي محور
ورشة عمل نظمتها المنظمة الدولية للهجرة اليوم الثلاثاء بالرباط.
وانكب المشاركون في هذا اللقاء حول الروابط بين
الهجرة والبيئة وتغير المناخ، على تدارس التداعيات الوخيمة للمخاطر البيئية على
السكان، لا سيما في المناطق القروية، مبرزين أن الضغوط البيئية مثل الجفاف
والفيضانات تؤثر بقوة على ديناميات الهجرة، مما يجعل قضية الهجرة المناخية أكثر
إلحاحا على مستوى السياسات العامة.
وبعد أن سلطوا الضوء على تأثير هذه الظواهر
البيئية على صحة السكان، دعا المشاركون إلى اعتماد إصلاحات وسياسات مناخية جديدة
تأخذ في الاعتبار الأبعاد المتعلقة بالبيئة والهجرة.
وفي هذا الصدد، أكدت رئيسة بعثة المنظمة
الدولية للهجرة في المغرب، لورا بالاتيني، أن المنظمة الأممية طورت استراتيجية متكاملة
لمعالجة الروابط بين الهجرة والبيئة وتغير المناخ، تهدف إلى تعزيز قدرة المجتمعات
الأكثر هشاشة على الصمود، وإدماج قضايا الهجرة في السياسات المناخية ودعم الهجرة
كاستراتيجية فعالة للتكيف.
كما أبرزت السيدة بالاتيني أن المنظمة الدولية
للهجرة تعمل بتعاون وثيق مع العديد من البلدان، ومن بينها المغرب، وكذا مع مجمل
الفاعلين المعنيين، من أجل وضع استراتيجيات فعالة تدمج جوانب الهجرة والمناخ في
السياسات العامة.
وشددت على أنه "من خلال تبني مقاربة
تعاونية ومتعددة القطاعات، يمكننا العمل معا من أجل تطوير حلول مستدامة تلبي
احتياجات السكان، مع حماية كرامتهم"، مشيرة إلى أن تغير المناخ يمثل أحد أكبر
التحديات اليوم، وأن تداعياته تؤثر على نحو خاص على بلدان الجنوب التي تتعرض
لانعكاسات خطيرة.
وسلط المشاركون، من جهتهم، الضوء على مختلف
المشاريع والإجراءات التي تنفذها المنظمة الدولية للهجرة في منطقة الشرق الأوسط
وشمال إفريقيا، والرامية إلى معالجة انعكاسات تغير المناخ على السكان وكذا على
المهاجرين.
وستتميز هذه الورشة التي تنظم على مدى يومين،
بعرض نتائج مشروع "العلاقة بين الهجرة والبيئة وتغير المناخ في المغرب"،
ودراسة حول الروابط بين الهجرة وتغير المناخ في جهتي طنجة-تطوان-الحسيمة
وسوس-ماسة، والتي تندرج في إطار ملف "الهجرة والبيئة وتغير المناخ"
للمنظمة الدولية للهجرة.
وتهدف هذه الورشة إلى تعزيز النقاش على الصعيد
الوطني حول إدماج العلاقة بين الهجرة والبيئة وتغير المناخ ضمن السياسات العامة،
واستكشاف التحديات التي تطرحها هذه التداخلات المعقدة في المغرب، فضلا عن تسليط
الضوء على تأثير تغير المناخ والهجرة على صحة السكان.
