النقل البحري.. شركة الشحن اليابانية “أوشن نتورك إكسبرس” تفتتح مشروعا مشتركا في المغرب

 


قامت شركة الشحن اليابانية “أوشن نتورك إكسبريس” بإضفاء الطابع الرسمي على دخولها إلى السوق المغربية من خلال إطلاق “أوشن نتورك إكسبريس موروكو” ، وهو مشروع مشترك مع شركة “يونيفورسل شيبينغ” المغربية. وتمثل الشراكة بين الشركتين خطوة مهمة في تطور الخدمات البحرية في المغرب، حيث يسعى هذا الكيان الجديد، من خلال دمج الحلول الرقمية المتقدمة، إلى تحسين كفاءة وموثوقية خدمات الشحن للشركات المحلية، مع تسهيل التجارة الدولية. وسيمكن إنشاء مركزين استراتيجيين للتجارة الدولية في الدار البيضاء وطنجة الشركة اليابانية من تحقيق أقصى قدر ممكن من التغطية اللوجستية لمجموع التراب المغربي.

(البيان)


قانون المسطرة الجنائية.. إعادة طرح مشروع القانون قريبا

 


تطرق رئيس الحكومة في المذكرة التوجيهية حول إعداد مشروع قانون المالية 2025، التي وجهت خلال الأسبوع الماضي إلى الوزراء، إلى موضوع إصلاح العدالة كذلك، لا سيما مختلف النصوص التي يجري اعتمادها حاليا. وتشير المذكرة إلى أن الحكومة تضع اللمسات النهائية على مشروع قانون المسطرة الجنائية بهدف طرحه للموافقة عليه قريبا. وللتذكير، فإن هذا النص، الذي ينتظره قطاع العدالة والقضاء بفارغ الصبر، كان من المقرر إدراجه على قائمة المجلس حكومي في بداية يونيو الماضي، وقد تمت دراسته، لكن مع مراعاة ملاحظات بعض الوزراء، حيث أعرب رئيس الحكومة عن رغبته في مواصلة تعميق دراسة مختلف مقتضياته.

(ليكونوميست)


المغرب يستفيد من الانخفاض العالمي لأسعار القمح

 


في ظل انخفاض إنتاج القمح بنسبة 40 في المائة في سنة 2024، الذي وصل بالكاد إلى 2.5 مليون طن، تمكن المغرب من الاستفادة من انخفاض أسعار السوق العالمية للتخفيف من ضغط فاتورة الاستيراد. وفي الوقت الذي دفعت فيه احتياجات البلاد بالواردات إلى الارتفاع بنسبة 19 في المائة، لتبلغ 7,5 مليون طن، تراجعت فاتورة القمح اللين بنسبة 10 في المائة في النصف الأول من سنة 2024، لتبلغ 948 مليون دولار مقابل 1,04 مليار دولار في السنة الماضية، وهو وضع يجعل الاقتصاد المغربي يتنفس الصعداء من خلال الحد من الأضرار التضخمية، مع الحفاظ على القدرة الشرائية للأسر.

(لوبينيون)


بريطانيا .. سلطات إنفاذ القانون تنوه بجهود الأمن المغربي في مكافحة الجريمة

 


نوهت سلطات إنفاذ القانون في بريطانيا بجهود الأمن المغربي في مكافحة الجريمة، إثر تسليم المغرب مجرم بريطاني هارب من عدالتها، كان قد اعتقل بالمملكة أواخر يناير الماضي، بتهمة محاولة دخول البلاد باستعمال وثائق مزورة. وكشف بيان للوكالة البريطانية، أن أليكس مالي مواطن ثلاثيني يواجه تهما تتعلق بمحاولة ترويج الكوكايين وحيازة سلاح ناري إضافة إلى غسيل الأموال، ويعد من أكثر المطلوبين لدى العدالة البريطانية. وفى نفس السياق، عبر ديفيد هاكر، رئيس العمليات الإقليمي في الوكالة الوطنية لمكافحة الجريمة، عن امتنانه للمديرية العامة للأمن الوطني بالمغرب على عملها الدؤوب في تحديد مكان مالي واعتقاله.

(رسالة الأمة)


البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ68 مرشحا للهجرة غير النظامية من إفريقيا جنوب الصحراء بالداخلة

 


اعترضت وحدتان تابعتان للبحرية الملكية، خلال مهمة مساعدة بالبحر، على بعد 16 كيلومترا جنوب غرب الداخلة، قاربا كان على متنه 68 مرشحا للهجرة غير النظامية، بينهم جثتان، ينحدرون جميعا من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء. وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن المرشحين الذين تم إنقاذهم، وكانوا قد أبحروا في الـ5 من شهر غشت الجاري، يعتزمون التوجه إلى جزر الكناري، تلقوا الإسعافات الأولية، قبل نقلهم إلى ميناء الداخلة وتسليمهم لمصالح الدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل. وأضاف المصدر أنه تم إيداع الجثتين بمستودع الأموات التابع لمستشفى الحسن الثاني بمدينة الداخلة من قبل عناصر الوقاية المدنية.

(بيان اليوم)


لهيب الأسعار يحرم المغاربة من “سمك الفقراء”

 


لم تسلم الأسماك من الارتفاعات المتواصلة في أسعار المواد الغذائية بالمغرب، بعدما قفز ثمن بيع السردين من 13 إلى 30 درهما. وكشفت مصادر جريدة بيان اليوم أن سعر صندوق سمك الفقراء “السردين” انتقل من 50 درهما إلى حوالي 350 درهما ، بفعل تراجع السمك داخل البحر وارتفاع الطلب في السوق. وتعليقا حول الموضوع، أكد عبد القادر التويربي الكاتب الوطني للنقابة الوطنية لبحارة وربابنة الصيد البحري، أن ارتفاع أسعار الأسماك لا سيما السردين، يعزى إلى انخفاض العرض وتزايد الطلب من قبل المستهلك المغربي. وأوضح التويربي، في تصريح للجريدة، أن قطاع الصيد البحري بالمغرب لم يصل في تاريخه إلى هذه المرحلة المتأزمة، بفعل التغيرات المناخية، وتحديدا، على مستوى الجديدة وآسفي والصويرة، خلال الأشهر الأخيرة.

(بيان اليوم)


تقرير حقوقي: ما يناهز 10 أحكام بالإعدام تصدر سنويا في المغرب

 



كشفت أربع منظمات حقوقية مغربية أن إصدار أحكام الإعدام ما زال مستمرا في المغرب، وأن ما يناهز 10 أحكام بالإعدام تصدر سنويا، رغم التوجهات الرسمية نحو احترام حقوق الإنسان والحق في الحياة، ورغم توصيات المجلس الوطني لحقوق الإنسان. ولفت تقرير الجمعيات “جميعا ضد عقوبة الإعدام”، و”الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام”، و”المرصد المغربي للسجون” و”شبكة المحاميات والمحامين ضد عقوبة الإعدام”، المعنون بـ”ثلاثون سنة من وقف تنفيذ عقوبة الإعدام.. انتظار لا نهاية له” إلى أنه منذ نهاية التسعينات، ومع انفتاح المغرب على قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، إلى أنه تم وقف تنفيذ أحكام الإعدام، مما أدى إلى تجميد هذه العقوبة فعليا رغم استمرارها قانونيا. وأشار التقرير إلى أنه رغم تكريس دستور 2011 لأول مرة الحق في الحياة، إلا أن هذا الحق لم ي ترجم بعد إلى إلغاء فعلي لعقوبة الإعدام.

(الاتحاد الاشتراكي)


الفريق الاستقلالي بمجلس النواب يطالب بتشديد العقوبة في حق المعتدين على الحيوانات

 


قدم الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمجلس النواب مبادرة تشريعية جديدة تهدف إلى رفع العقوبات ضد المعتدين على الحيوانات، سواء بالقتل أو بتر جزء من أجزاء حيوان بدون سبب أو ضرورة. المقترح الذي يأتي – وفق الفريق – انطلاقا من تعاليم الدين، يهدف إلى دعم الجهود الوطنية في مجال رعاية الحيوانات وتعزيز إنسانية التعامل معها. ويروم المقترح تغيير الفصل 603 من مجموعة القانون الجنائي، كما تم تغييره وتتميمه من خلال الرفع من مدة العقوبة والغرامة في حالة قتل أو بتر لجزء من أحد الحيوانات المنصوص عليها في الفصل 601. ويدعو مقترح الفريق الاستقلالي الى “رفع العقوبة من شهرين إلى سنة وغرامة من 500 درهم إلى 5000 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين إذا ارتكبت الجريمة في مكان يملكه أو يستأجره الجاني، ومعاقبة كل من ارتكب الجريمة في مكان آخر بـ3 أشهر الى سنتين وغرامة من 2000 إلى 6000 درهم”.

(العلم)


خيبة أمل كبرى من مشاركة الرياضات المغربية في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024

 


أسدل الستار أول أمس عن دورة أولمبياد باريس 2024 بخيبة كبيرة للرياضة المغربية، بعد أن فشل الوفد الرياضي الكبير في تحقيق حصيلة من الميداليات تبوئ المغرب المرتبة التي يستحقها. وباستثناء العداء العالمي سفيان البقالي، والمنتخب الوطني لكرة القدم الذي لم يسعفه الحظ في الحصول على الميدالية الذهب، فإن باقي المشاركين في الرياضات الأخرى تساقطوا تباعا في الأدوار الأولى من هذه الألعاب، ليخرج المغرب خاوي الوفاض متذيلا ترتيب الدول المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024. ويتساءل الرأي العام عن أسباب الخيبات المتكررة التي يخرج بها المغرب من التظاهرات الدولية خصوصا خلال 20 سنة الماضية، رغم كثرة الجامعات الرياضية المتخصصة، ورغم الميزانيات الطائلة التي تصرف في سبيل ذلك. وتبعا لكل ذلك، فإن الرأي العام يطرح قضية المساءلة وترتيب الجزاء عن الذين يتسببون في الانتكاسات المتكررة للمغرب والمغاربة.

(العلم)