شهدت حقينة سدود حوض أم الربيع خلال شهر مارس الماضي، ارتفاعًا ملحوظًا في نسبة الملء. حيث انتقلت النسبة من %5.50 في بداية الشهر إلى %10.67 في نهايته.
و يعود السبب في هذا الارتفاع إلى هطول الأمطار الغزيرة التي شهدتها المنطقة خلال شهر مارس، والتي ساهمت في تعبئة السدود وتحسين نسبة الملء.
إذ يعتبر هذا الارتفاع في نسبة الملء إيجابيًا للغاية، حيث سيساهم في تحسين الوضع المائي في المنطقة وتلبية احتياجات السكان والزراعة والصناعة.
تتطلع الساكنة السلطات المعنية إلى استمرار هطول الأمطار وتعبئة السدود، من أجل استعادة حقينة السدود التي استنزفتها فترات الجفاف و الاجهاد الماىي التي عرفتها المنطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق