اعتبرت المجلة الإسبانية (بارادا فيسوال) أن المغرب في طريقه
لأن يصبح “وادي سيليكون المستقبل”، مستفيدا من عدة عوامل تسهل بروز البلاد
التكنولوجي. وكتبت المجلة المتخصصة، في مقال بعنوان “المغرب، وادي السيليكون
الجديد” أنه “مع تزايد الاستثمارات في قطاع الشركات الناشئة، والقوة العاملة
الشابة والمؤهلة ودعم الابتكار، يتموضع المغرب كـ”وادي سيليكون المستقبل”. وبعد أن
أبرزت العوامل الكامنة وراء هذه الدينامية التكنولوجية والفرص التي يوفرها المغرب
لرواد الأعمال، أكدت وسيلة الإعلام الإسبانية أن المملكة تمتلك منظومة للشركات
الناشئة سريعة التوسع.
(الصحراء المغربية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق