سلط المشاركون في الملتقى النصف سنوي للقناصل العامين للمغرب في
فرنسا، الضوء على الدور المحوري لقنصليات المملكة في التعاون الفرنسي المغربي، في
سياق الدينامية الجديدة التي تشهدها العلاقات الثنائية. وخلال هذا الملتقى، الذي
نظمته سفارة المملكة في باريس، عقد مسؤولون رفيعو المستوى من وزارتي الداخلية
والشؤون الخارجية، من بينهم الرئيسان المشاركان للمجموعة المشتركة الدائمة
المغربية-الفرنسية حول الهجرة، اجتماعا غير مسبوق في مقر السفارة. وقد مكن هذا
اللقاء من تبادل مثمر للمعلومات والآراء بين القناصل العامين المغاربة السبعة عشر
وممثلي الجانب الفرنسي.
(رسالة الأمة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق