لأول مرة في إفريقيا، استضافت الرباط “مؤتمر المستقبل”، الذي
جمع خبراء وعلماء وبرلمانيين مغاربة وشيليين لمناقشة التحديات العالمية الكبرى.
وأكدت هذه القمة على أهمية الدبلوماسية العلمية، من خلال تسليط الضوء على إشكالية
الإجهاد المائي والثورات التكنولوجية وصولا الى التحول الطاقي. ويعمل المغرب على
ترسيخ مكانته كفاعل رئيسي في التحول العالمي والتنمية الشاملة، لا سيما من خلال
التعاون جنوب-جنوب وتبادل المعرفة والرؤية المستدامة. ويمثل هذا الحدث أيضا رغبة
مشتركة في تعزيز العلاقات الثنائية والاستجابة للتحديات العالمية بحلول مبتكرة.
(لوبينيون)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق