خلد المغرب، كغيره من بلدان العالم
اليوم العالمي للمدرس، والذي يصادف 5 أكتوبر من كل سنة، في وقت تتحدث فيه
الإحصائيات عن أرقام جد مقلقة حول مستوى قدرات التلاميذ المغاربة على القراءة
والفهم. وتفيد الأرقام التي كشف عنها آخر تقرير "حالة فقر التعلم
العالمي" الصادر عن البنك الدولي، بأن نسبة الأطفال المغاربة في سن العاشرة
الذين يفتقرون إلى الحد الأدنى من الكفاءة في معرفة القراءة والكتابة تقدر بـ 64.9
بالمائة، مما يعني أن حوالي ثلثي التلاميذ المغاربة يعانون من فقر التعلم بعد
نهاية المرحلة الابتدائية.
(رسالة الأمة)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق