مزارعي القنب الهندي المستفيدين من العفو الملكي خلال شهر غشت الجاري، في حاجة إلى المواكبة.

 




 

حسب دعوات صادرة عن فاعلين حقوقيين، وذلك بعد المبادرة الإنسانية التي بصم عليها الملك محمد السادس في حقهم. فإن مزارعي القنب الهندي المستفيدين من العفو الملكي خلال شهر غشت الجاري، في حاجة إلى المواكبة.

وثمن الحقوقيين المعنيين أن هذه المبادرة التي تعد أساسية لتنزيل القانون الخاص بالاستعمالات المشروعة لنبتة “الكيف”، وتمكين الوكالة المختصة من القيام بالأدوار المنوطة بها، بينما مواكبة المفرج عنهم تتيح للمغرب استثمار فرص إضافية للتنمية في شمال البلاد ومنطقة الريف، والمساعدة في توطين استثمارات التحويل والتصنيع، ومحو آثار الاستغلال والترهيب التي كان صغار المزارعين عرضة لها سابقا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق