نبهت فعاليات حقوقية ومدنية إلى خطر تأخر اللقاحات
بالنسبة لآلاف الأطفال المغاربة، وانعكاس ذلك على صحتهم، بعدما وجدوا أنفسهم بسبب
الإضرابات المتتالية في قطاع الصحة بدون تلقيح. وأكد العديد من الآباء أن أطفالهم،
خاصة المواليد الجدد منهم، لم يتم تلقيحهم بسبب الإضرابات المتتالية التي عاش على
إيقاعها القطاع الصحي، ليتم تأجيل المواعيد لأكثر من مرة وهناك أطفال وصلوا مرحلة
التلقيح الثاني، ولم يتلقوا التلقيح الأول بعد. ودعت المصادر ذاتها وزارة الصحة
والحماية الاجتماعية إلى التدخل بشكل مستعجل لإنقاذ الأطفال خاصة الرضع منهم،
الذين يواجهون خطر الإصابة بالأمراض بسبب عدم تلقيهم اللقاحات في جدولها الزمني
المحدد من طرف الوزارة.
(الأحداث المغربية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق