كشفت جريدة “الأسبوع” أن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية عبر رسميا عن رغبته في تطعيم الحكومة الحالية في التعديل الحكومي المقبل.
والبداية كانت بمقاطعة حزب الوردة لندوة أحزاب المعارضة هذا الأسبوع بالبرلمان، ومعلوم أن الاتحاد الاشتراكي حذف من تشكيلة الحكومة الحالية في آخر لحظة قبل تعيينها.
وكشفت مصادر إعلامية أن غياب حزب الاتحاد الاشتراكي (حزب معارض) عن الندوة المذكورة، يعكس اختياره نهج معارضة تميل إلى المساندة النقدية لحكومة أخنوش، وفقا لما نقله مصدر من المعارضة لعب دورا كبيرا في التنسيق بين أحزابها خلال الندوة المذكورة.
وخلال أشغال المجلس الوطني الأخير للحزب ذاته لم تكن لهجة الكاتب الأول، إدريس لشكر، تجاه الحكومة قاسية ونقدية، حيث اختار عبارات تنهل من قاموس المساندة النقدية، من قبيل الدعوة إلى لعب أدوار رقابية متمثلة في المواكبة والتتبع والنقد البناء والتصحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق